لو أن القرآن أخذوه بحقه
"لو أن القرآن أخذوه بحقه وماينبغي له لأحبهم الله ولكن طلبوا به الدنيا فأبغضهم الله وهانوا على الناس"
إبن عباس رضي الله عنهما..
في بطون المقابر
إذا أبقت الدنيا على المرء دينه,,,فما فاته منها فليس بضائر
ولم يتفق حتى مضى لسبيله,,,وكم حسرات في بطون المقابر
ولم يتفق حتى مضى لسبيله,,,وكم حسرات في بطون المقابر
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)