تعلمت ,, وما اجمــــل ما تعلمته ...؛

28‏/11‏/2009
0 التعليقات

كلام جميل ..
بعد تجارب عميقة
ملوك لكِ مني التحية !
أحترم حرفك ()




اضغط على الصورة لمشاهدتها بالحجم الطبيعي


تعلمت 
ان لا أهدي قلبي
لمن احبه .. ولكن أهديه لمن
يحبني

......


تعلمت 
ان لا أغرق في بحور الحب حتى لا أتيه فيها


...... 




تعلمت 
 أن الحب عاطفة و شجن
الحب شعور بعدم الثقة إلا بمن تهوى
و لكن 
ربما ستكتشف بالنهاية انه هو الشخص الوحيد
الذي لا يستحق أن تثق به


......



تعلمت 
أن من كآن صآدقآ معي
هو صديقي .,.


......




تعلمت 
آن آكون كآلنجوم تسهر لتنير للآخرين .,.,.
وتزين حيآتهم دون آن تنتظر ..
من ينظر آليهآ ويقول شكرآ .,.,.


......




تعلمت 
 آنه بالآمكآن صنع ألف صديق في
آلسنه لكنه من الصعب صنع صديق لآلف سنه ..


......




تعلمت 
أن البكاء هو الوسيلة للهروب من الأحزان والواقع المرير
تعلمت عندما أبكي أبحث عن زاوية لا يراني فيها أحد
وأبكي وأخرج عبرتي ثم أمسح دمعتي وأبتسم


......

تعلمت 
أن أحزن كثيرا عندما أقول وداعا لانه
ربما يكون وداعا لا لقاء بعده


......




تعلمت 
أن ألاقي الجميع بابتسامة صادقة فأثرها كبير جدا
علمتني الحياة أن أستفيد بكل
ما يحيط بي و أطوعه لخدمة من يستحق
أن أنظر للأمور بمنظار الجدية ..
كن جميلا ترى الوجود جميلا
أن أنزل كل انسان منزلته فان غاليت
في اكرامه ظن انني انافقه
وان قصرت فقد ظلمته


......




تعلمت 
أنه ليس المهم أن أحيا بل المهم
لماذا أحيا و من أجل من أنا أحيا


......




تعلمت 
 أن أكثر الناس الذين
يستطيعون تدميرك هم الناس
المقربون إليك


......




تعلمت 
أن القراءة عالم رحب و أن العلم
ينقص مني كلما تعلمت الجديد
و إذا ما ازددت علما زادني علما بجهلي
أن الكتابة هي أرقى فنون التعبير و أدومها




......




تعلمت 
أن ابحث في نفسي وافهمها اولا
ثم ابحث وافهم الآخرين
ان اقبل نفسي كما هي
بكل ما فيها من سلبيات وايجابيات
واتكيف معها
ان اكون كما انا لا ابحث عما يعجب
الناس
 بل عما يعجبني
ويجعلني اثق بنفسي

ان احترم كبريائي محتفظا بهمومي
في صدري فان اخبرت بها صديقا فقد
احزنته وان علم بها عدوي فقد شمته في
ان أحارب كل من يقف امام
كرامتي وحتي لو كانت عاطفتي


......




تعلمت 
أن ابتسم لنفسي أولا فربما لا أجد
من يستحق ابتسامتي
علمتني الحياة عندما أضحك أشرك معي ومن
حولي وأطلقها ضحكة عالية استمتع بكل
فرحة فيها فقد لا تعود هذه اللحظة
أن أكون مبتسما دائما لأن الإبتسامه
هي اللغه الوحيده التي لا تحتاج
إلى مترجم




......




تعلمت 
إذا ابتليت فلا أقول : يارب عندي بلاء عظيم
ولكن أقول : يابلاء عندي ربُ عظيم
أتسلح بالأيمان واتوجه الى الله هذه هي الحياة دائما ما تضعنا
أمام الأمر الواقع أما ننجح أما نفشل




......




تعلمت 
أن الفشل بداية النجاح
تعلمت أن مفتاح الفشل هو محاولة
إرضاء كل شخص تعرفه
تعلمت أن الفاشلين يقولون
أن النجاح هو مجرد عملية حظ
تعلمت أن الفاشلين يقسمون إلى قسمين
قسم يفكر دون تنفيذ وقسم ينفذ دون تفكير


......




تعلمت 
بأن الحياة مجرد كأس فارغ علينا نحن
من نملئه بالتفاءل وعدم اليأس








 تعلمت <
الحياة مليئة بالحجارة
فلا تتعثر بها بل اجمعها وابن بها سّلما
تصعد به
 
 


 اضغط على الصورة لمشاهدتها بالحجم الطبيعي
 



المزيد

السعُّودي اللِّي رفَع الأذَآن عَلَى قمَّة ايفرِستْ

23‏/11‏/2009
2 التعليقات
السَّلَآآم علَيكُم ورحْمَة الله وبَركَآآته

صَبَآآح 
| مسَآآء [الخِيـــر]

~

الشَّآب السعودِي الِّلي صعد قمَّة ايفرستْ وأذَّن منْ علِيها ..



..

أخلِّيـــكم مَع الصُّور ..














صورة للفريق:






شوَيَّة معلومَآآت عنَّه : 








الإسم : فاروق بن سعد بن حمد الزومان
-العمر (30) عاماً
- من قرية في شمال الرياض تسمى البيــر
-متخرج من جامعة (أوريغن) تخصص اقتصاد
-يعمل منسقاً للعلاقات العامة لدى مؤسسة الطارق للإعلام في العاصمة الرياض.
-حاصل على الحزام الأسود في التايكوندو.
-حاصل على بطولة المنطقة الوسطى في التايكوندو ثلاث مرات.
-سباح ماهر وحامل أثقال.
-هوايته كرة القدم والكرة الطائرة.

-رياضي متمرس على تسلق الجبال، وقد سبق له أن قام بتسلق العديد من الجبال الشاهقة في الولايات المتحدة الأمريكية خلال السنوات السبع السابقة كان له هدف قوي عندما سؤل عن سبب صعودهه القمة وهي ثلاثة أسباب :





الأول / رفع لااله الا الله محمد رسول الله وهو علم السعودية
الثاني / أخذ صورة له مع العلم والقرآن الكريم ليثبت للعالم بأن أهل الصحراء والبدو كما يصورهم الإعلام الغربي يستطيعون أن يصلوا إلى ما يصل إليه الغرب وأن الدين لايمنع مثل هذه الممارسات التي كان من سببها اسلام بعض من كان معهم من الفريق



الثالث / ليرفع الأذان فوق أعلى قمة خلقها الله وفي أقرب بقعة من الله عزوجل وفي مكان لم يسمع فيه الأذان من قبل













قمة إفرست اعلى قمة بالعالم
الذي يبلغ الارتفاع 8848.43 متر أي قرابة 9 كلم عن سطح البحر …
ودرجة الحرارة تصل أحيانا ل 50 درجة تحت الصف


ومن الأشياء الملفته في رحلة الشاب فاروق 
* أنه قابل عدداً من المشايخ في المملكه وأعطوه الضوء الأخضر بالقيام بهذه المغامره
* دفع مبلغ 120000 ألف دولار للقيام بهذه الرحله
* مكث 43 ساعه لم يذق خلالها طعم النوم

* كان يشاهد أثناء عملية التسلق جثثاً هامده نتيجة تلك المغامرات الخطيرة
* كانت الصخور الجليديه تنهار عليهم كل نصف ساعه
* توجد هناك حفر عميقة تكون قبوراً لمن لايتنبه إليها
* كان حريصاً على تلاوة القرآن والأذكار والصلاة
* حينما يشتد البرد فإنه يتيمم بالجليد
* كاد أن يفقد صديقه العربي الوحيد وهو من عمان نتيجة تعرضه لنقص حاد في الأكسجين مع قرب وصولهم للقمه
* أكبر مشكله يواجهها المتسلقون هي نقص الأكسجين الذي يحتاجه الجسم


* أعضاء الفريق ثمانية أشخاص لم يستطع الوصول إلا سته فقد عاد إمريكي وبريطاني قبل الوصول للنهايه لعدم تحملهم مشقة الطريق


~





المزيد

نريد لمثل هؤلاء أن تشرع لهم الصحف

22‏/11‏/2009
0 التعليقات

كمآ وصلني!
يبرد الحررره


 
    نريد لمثل هؤلاء أن تشرع الصحف؟

 


 
 
 

 

 
لنا الفخر بوجود مثلك ياصنهات العتيبي لافض فوكـ ..
اقرئها للاخر – اعدكـ لن تندم.. 

http://tbn3.google.com/images?q=tbn:aMK3cRXHrz1kSM:http://el-3amal.com/news/files/news/25477.bmp


كلام ربي.. كلام ربي؟!!



يُذكر أن عكرمة ابن أبي جهل (رضي الله عنه) كان إذا جاء يقرأ القرآن يـبكي ويقول "كلام ربي.. كلام ربي"!!
هذا وهو الفتى الذي تسري في شرايـينه جـينات أكبر أعداء الله في تاريخ الإسلام (المدعو أبو جهل)؟!
فما بال أبناء الشيوخ المؤمنين يخوضون في علوم القرآن... أو يهملون القرآن...
أو يستهزؤون بمن يدرس القرآن... أو يقللون من شأن من يحفظ كلام ربه لعل ربه يحفظه؟!...
يا لهذا الزمن الغريب الذي ظهر في آتونه من يقول أن تحفيظ القرآن أو تدريس العلوم الشرعية "سر" تخلفـنا عن الأمم!!!
هكذا بدون رتوش وبدون مواربة؟! يا للجراءة على القرآن في ارض القرآن؟!!!

الغريب حقاً في زمن الغربة هذا أن التقليل من شأن القرآن لم يعد"فعلا" منقطعا أو "صدفة" حادثة...
ولكنه فعل ضمن سلسلة مخطط لها من الأفعال والأقوال والتصريحات المتلفزة لتـتوافق مع "شـنشـنة"
أعرفها من جوقة الليبراليين الفاسدة؟!
فقد ترددت الدعوات لمنع "ميكروفونات" الأذان لأنها قد تزعج بني رغال؟!!
ويطرح الآن استـفـتاء وراء استـفـتاء في صحف صفراء حول موضوع إغلاق المحلات وقت الصلاة!!!
(هل ضيقت عليهم ربع ساعة من ذكر الله)؟! ومازال الهجوم مستمرا على خطبة الجمعة وزيارة القبور
ومدارس التحفيظ والدعوة إلى الله وبطبيعة الحال ممارسة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟!
هناك من يقول أن كل ذلك يأتي من باب "جس النبض"؟! ولكن اعتقد أنها تأتي من منطلق "تسجيل أهداف"
واستغلال فرصة الغوغاء التي حدثت في خضم الحرب العالمية على الإرهاب؟! إنها محاولات لتكسير "المقدس" تدريجياً ونزع القيم الإسلامية عروة عروة وفي ذلك مصداقا لحديث المصطفى صلى الله علية وسلم حول تغريب الإسلام حيث قال
(بدأ الإسلام غريـبا وسيعود غريـبا كما بدأ فطوبى للغرباء) وزاد جماعة من أئمة الحديث في رواية أخرى: قيل يا رسول الله من الغرباء؟ قال (الذين يصلحون إذا فسد الناس (وفي لفظ آخر (الذين يصلحون ما أفسد الناس من سنتي) وفي لفظ آخر (هم النزاع من القبائل) وفي لفظ آخر (هم أناس صالحون قليل في أناس سوء كثير) رواه مسلم.
هذا القران هو "الحياة" لنا والفخر لأجيالنا وقد وصفه من لا ينطق عن الهوى فقال صلى الله عليه وسلم
(كتاب الله فيه نبأ ما قبلكم وخبر ما بعدكم وحكم ما بينكم، هو الفصل ليس بالهزل، هو الذي من تركه من جبار قصمه الله ،
ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله، فهو حبل الله المتين، وهو الذكر الحكيم، وهو الصراط المستقيم..)
إلى أن قال (هو الذي من قال به صدق، ومن حكم به عدل، ومن عمل به أجر، ومن دعا إليه هدي إلى صراط مستقيم) أخرجه الدارمي.
القرآن هو معجزة الإسلام الأولى... وسلاحه الأشد في الحرب والسلم... به يُطلب العدو ...
وبه تدفع الغزاة ...وفي باطنه جل ثـقافة الإسلام وتعاليمه...
لذلك كان القرآن دائما المستهدف الأول في المعركة الأزلية بين الحق والباطل ...
فهذا كذاب اليمامة حاول تقليد القرآن والتقليل منه.... ثم تولى القساوسة زمام المبادرة في التهجم على القرآن
- بدءً من يوحنا الدمشقي والقس البيزنطي نيكيتاس- الذي فرغ حياته الكسيفه للطعن في القرآن
فخاب وخسر وسقطت بيزنطة في يد الأتراك العثمانيين...
لأنهم كانوا يحملون القرآن... وعندما بدلوه تبدلت حياتهم إلى فقر وتـشرذم وتواضع في ميزان القوة الدولي...
وهاهي أوروبا تضن عليهم من الدخول في الاتحاد الأوروبي؟!
وعمل المستشرقون عملتهم بالتشويش والتقليل من القرآن!!!
وعملت استخبارات الانجليز النون وما يعملون من اجل السيطرة على الهند المغولية المسلمة بفصل القرآن عن حياة الناس وتفكيرهم فغدوا مثل الهندوس لا يهشون ولا ينـشون؟!
ولعل اكبر هجوم على القرآن نـشاهده الآن من الهولندي البغيض >_< فيدلر والأمريكي المتعصب مايكل سافدج
ثم في صحف الفئة التغريـبـية الضالة حيث يتم التسويق لمفهوم"العقلانية"
وهي بلا شك تمثل المسمار الأول في نعش كل المفاهيم الإيمانية التي يحفل بها القرآن ويدعو إليها؟!
"العقلانية" منهج فاسد ينفي أول ما ينفي الوحي وفي ذلك هلاك الأول والتالي من قيمنا ومنهجنا الفكري...
فكيف يصعد مناصروا هذه الفلسفة الخائبة على المنابر الإعلامية ويحتلوا مساحة كان من الأفضل أن تُـنشر فيها إعلانات الوفيات؟!
اليوم كما نرى في صحف الوطن المعطاء، شحذ كتّاب المارينز أقلامهم ورموا عن قوس واحدة يسعون لإبدال القرآن بالفلسفة والهرطقة و"كلام نواعم"؟!
وتقديم أقوال كانط وسارتر وروسو وغيرهم من حثالة الغرب على قال الله وقال الرسول (صلى الله عليه وسلم)؟!
وقد تجرأ دكتور اللسانيات (قطع الله لسانه) ليقلل من شأن الإعجاز العلمي في القرآن
في حين اعترف الباحثون والمتخصصون في الطب والعلوم والفلك بالإعجاز الرهيب والتحدي الكبير الموجود في كتاب الله؟!
ثم جاءت الطامة بمستوى متطور عندما كتب أحدهم يدعو إليالتخفيف :""( من حصص أو دروس القرآن والعلوم الدينية على طلاب المدارس؟!
عندها تذكرت "كذاب اليمامة"؟! وعروسته الحمقاء سجاح التي امهرها بالتخفيف على الناس من الصلاة؟!
كما تهتـز الأرض تحت العيص...لابد وأن تهتـز مشاعر المسلم وهو يستمع لمن يقترح التخفيف من تدريس القرآن للأجيال الصغيرة؟!ليت شعري، ماذا ندرسهم غير القرآن؟! إذا كانت الاقتراحات مقبولة وتأتي من أي كان؟
والصبـيان باتوا يتحدثون عن مجتمعنا ومشاكله
(وحتى شواذ الإعلام اللبناني يناقـشون حجابنا وقيمنا ومناهجنا التعليمية على الفزاء مباشرة>_<؟!)،

فأنا احمل دكتوراة الفلسفة في الإدارة الإستراتيجية من جامعة أمريكية معروفه

لذا اقترح أن نعود اليوم وليس غدا إلى "عصر الكتاتيب"ونركز على تحفيظ القرآن للأجيال الصغيرة...
فذلك لهم شرف ولأمتهم رفعة ولن يأتي لهم إلا بالعزة والتمكين
(هيا بنا نـقرأ "ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكنالمنافقين لا يعلمون")؟!

على الأقل إذا لم يستـفيدوا من النفط في بلاد الذهب الأسود فليغادروا هذه الدنيا وفي قلوبهم آيات بـينات من كتاب عظيم؟!

{في عصر الكتاتيب اخترعنا الجبر... وأدهشنا العالم بالخوارزميات ...وأرسلنا "ساعة" هدية إلى ملك ألمانيا فجمع رجاله وقال لهم "اخرجوا الجني من هذه الملعونة"؟! ...فيعصر الكتاتيب أسر المصريون ملك فرنسا ولم يطلقوا سراحه إلا بفدية ثمينة- وليتهم والله علقوه كما عُلق صدام؟! -في عصر الكتاتيب دفع الروس الجزية لبـيت مال المسلمين غصب(ن) عليهم ...وبقي الفرنسيون على وجل لأن جيوش الحافظين تعسكر على بعد 20 كيلومتر فقط من عاصمة النور؟!
ولم ينم الناس في روما قرونا عدة لأن جيوش التوحيد تسيطر على صقلية ويفصلهم معبر مائي صغير عن ارض الطليان؟!
وفي عصر الكتاتيب كتب زعيمنا هارون الرشيد لزعيم الروم يقول "من هارون الرشيد إلى نقفور كلب الروم: الجواب ما تراه لا ما تسمعه"؟!
أما اليوم فقد ولغت كلاب الروم في دماء أهل عاصمة الرشيد كما لم يفعل المغول من قبل؟!

في عصر الكتاتيب إذا صفعت امرأة عربية في أي بلدة من المعمورة أصبحت بلدة مطمورة ...حيث تستـنفر الجيوش وتـتحرك الكتائب فتدك القلاع والحصون (بلا أمم متحدة بلا هم)؟!

أما اليوم فقد بحت أفواه الصبايا اليتم في بلداتـنا العربية ذاتها والمعتصم يتمشى في الشانزيليزية؟!

إذا أهملنا القرآن وآياته البـينات أين سنذهب؟ وماذا سنحقق؟ هل سنصل إلى المريخ (لا نريده)؟! هل سنصنع صواريخ (لا نريدها هل سندخل نادي القوى النووية (لا نريدها
نحن لا نريد إلا القرآن فهو يوصلك إلى ما هو أبعد من المريخ(الله عز وجل يذكرك فيمن عنده)؟!
قال صلى الله عليه وسلم (إن القوم الذين يجتمعون يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم تـنزل عليهم السكينة وتغشاهم الرحمة وتحفهم الملائكة ويذكرهم الله فيمن عنده وأي شرف أكبر من هذا الشرف!!
هذه الحمر المستـنفرة كأنها فرت من قسورة هل تضن علينا أن لا يذكرنا ربنا فيمن عنده؟!
وقد اثبت القران انه أقوى من الصواريخ والقنابل النووية؟!
فكل ما في مفاعل ديمونة من صواريخ وقنابل توازنت في الرعب والأثر مع شاب فلسطيني حافظ للقران على صدره يتجه إلى مطعم إسرائيلي يحمل لهم "هدية صغيرة" مربوطة على صدره؟فأنسحب يهود شارون من غزة وهم صاغرون؟!
والقران أقوى من الحواسيب والتـقنية فاليوم مثلا قد لا تستطيع أكثر نظم مساندة القرارات تطورا حساب قسمة الميراث ...
ولكن القرآن حسمها في آيات معدودات تـتلى منذ أربعة عشر قرنا إلى يوم يبعثون؟!

سنظل نسمع كلامهم ونرفع اكفنا ونقول "اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا، ونور صدورنا، وجلاء أحزاننا، اللهم اجعله شفيعاً لنا، وشاهداً لنا لا شاهداً علينا، اللهم ألبسنا به الحلل، وأسكنا به الظلل، واجعلنا به يوم القيامة من الفائزين، وعند النعماء من الشاكرين، وعند البلاء من الصابرين، اللهم حبِّب أبناءنا في تلاوته وحفظه والتمسك به، واجعله نوراً على درب حياتهم، برحمتك يا أرحم الراحمين، سبحانك ربنا رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين"
 

المزيد
 
منثور. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

المتابعون

زواري من

free counters